عبدالعظيم الأنصاري
زمن الطمأنينة والأحلام
يقشعر قلبي اشتياقًا لبراءة لم تبق على حالها ولأحوال تبدلت ولأحباب غادروا بلا رجعة وآمال تسرّبت كالمياه بين الأصابع، تبقى الذكريات كربتة على الكتف وتبقى الأفكار والأحلام بلا حدود ولا نهاية ممزوجة بالذكريات.
لكل منا طيفه الذي ما إن يبدأ أولى خطواته في الحياة ويمر بتجاربه الخاصة يتحوّل إلى أطياف متعددة نابعة من ذلك الطيف الأول، هنا أشارككم أطيافي وأحلامي وعوالمي.
تعليقات
إرسال تعليق